توزيع مقرر التقنية الرقمية 2 – 2 الثاني الثانوي الفصل الثاني مسارات 1444 هـ
توزيع مقرر التقنية الرقمية 2 – 2 الثاني الثانوي الفصل الثاني مسارات 1444 هـ / 2023 م
توزيع مقرر التقنية الرقمية 2 – 2 الثاني الثانوي الفصل الثاني مسارات
توزيع مقرر التقنية الرقمية 2 – 2 الثاني الثانوي الفصل الثاني مسارات مسارات الثانوية
توزيع مقرر التقنية الرقمية 2 – 2 الثاني الثانوي الفصل الثاني المناهج السعودية
—
لمشاهدة و تحميل الملف اضغط هنا
====
أهمية الأهداف التربوية في المنهج الرقمي
نظام المسارات
1-تؤدي إلى البعد عن الوقوع في اللفظية وهي استعمال المدرس ألفاظاً ليس لها عند التلميذ نفس الدلالة التي عند المدرس فإذا تنوعت الوسائل فإن اللفظ يكتسب أبعادا من المعنى تقترب من الحقيقة الأمر الذي يساعد على زيادة التطابق والتقارب بين معاني الألفاظ في ذهن المدرس والتلميذ .
2- تؤدي إلى تنمية القدرة على التأمل والتفكير العلمي الخلاق في الوصول إلى حل المشكلات وترتيب الأفكار وتنظيمها وفق نسق مقبول .
3- المساهمة في وجهات النظر المختلفة للطلاب
4- الإحساس بالمساواة
5- سهولة الوصول إلى المعلم
6- إمكانية تحوير طريقة التدريس
7- المساعدة الإضافية على التكرار
8- إتاحة بدائل لا متناهية من موارد التعلم وأساليبه للطلاب.
9- التقويم الذاتي: حيث تتاح للدارس حل التمارين ومعرفة مستواه في الحال
10- الإثارة وزيادة الاعتماد على النفس: الدارس سيتحمس للدراسة والمراجعة بنفسه
11- يستطيع المتعلم أن يختار ما يحتاجه من معلومات وخبرات في الوقت وبالسرعة التي تناسبه فلا يرتبط بمواعيد حصص أو جداول دراسية.
12- استخدام التقويم القبلي؛ لتنشيط المعرفة الحالية للمتعلم ووضع توقعات لتعلم المواد الجديدة.
13- إعادة صياغة الأدوار التي تتم بها عملية التعليم والتعلم بما يتوافق مع مستجدات الفكر التربوي .
14- إيجاد الحوافز وتشجيع التواصل بين منظومة العملية التعليمية كالتواصل بين البيت والمدرسة ، والمدرسة والبيئة المحيطة .
15- نمذجة التعليم وتقديمه في صورة معيارية . فالدروس تقدم في صورة نموذجية والممارسات التعليمية المتميزة يمكن إعادة تكرارها .
16- تناقل الخبرات التربوية من خلال إيجاد قنوات اتصال ومنتديات تمكن جميع المهتمين بالعملية التعليمية من المناقشة وتبادل الآراء والتجارب بما يحقق تطوير المناهج الدراسية بصفة خاصة والعملية التعليمية بصفة عامة .
17- إعداد أجيال من المعلمين والطلاب قادرين على التعامل مع التقنية ومهارات العصر .
شروط الأهداف في المناهج الرقمية :
هناك بعض الاتجاهات الرئيسة في المناهج الرقمية يجب أخذها بعين الاعتبار عند صياغة الأهداف:
تتميز المناهج الرقمية باعتمادها على تقنية المعلومات والاتصالات، وبتركيزها على المتعلم كمركز للعملية التعليمية، بعدة مميزات وخصائص طورت من العملية التعليمية التعلمية بأن جعلتها أكثر دقة في متابعة أداء المتعلم وتحديد حاجاته واتجاهاته، ويمكن أن نلخص مميزات وخصائص المناهج الرقمية في النقاط التالية:
- المناهج الرقمية يجب أن تفتح الأبواب أمام المتعلمين ليس فقط ليكونوا مستهلكين للمعرفة في المحتوى، ولكن ليصبحوا منتجين ويمثلون إضافة من خلال إبداعاتهم، ولذلك علاقة بأساليب التعليم المستخدمة والأهداف التي يجب أن تفعّل كل مستويات هرم بلوم المعرفي.
المناهج الرقمية يجب أن تفتح العملية التعليمية وتتجاوز جدران الفصول الدراسية لتحقيق التعاون بين كل من الفصول الدراسية والمجتمعات والثقافات، ومن ذلك نعلم أهمية تعلم المتعلمين مهارات الانترنت وأدواته لتحقيق التواصل والتعاون بين كل ما سبق. - المنهج الرقمي يجب أن يسمح بالتعليم غير الخطي، ووسائل تعليمية مختلفة، والتعليم المقلوب، والتقييم المستمر الذي سيجلب الانتاجية إلى الفصول الدراسية.
- في المناهج الرقمية يجب أن يسمح للتعليم المبتكر، مثل معايير ( STEM) و (PBL ) و (NETS)
- خصائص نمو المتعلم وحاجاته واهتماماته واتجاهاته وميوله واستعداداته وقدراته يجب أن تكون أحد المعايير الهامة التي يتم على ضوئها بناء المنهج الرقمي.
- ينبغي أن يعنى المنهج الرقمي بجميع عناصره بكافة جوانب النمو في المتعلم دون الاهتمام بجنب دون الجوانب الأخرى (أي عدم التركيز فقط على بناء الجانب العقلي فقط وفى أدنى مستوياته)
- المناهج الرقمية يجب أن تجعل المتعلمين هم مركز تعليمهم، حيث أصبح الطالب نشطاً ولم يعد ذاك المتلقي الجامد، وذلك مع وجود المعلم كميسر نشط ومحفز للحصول على تعلم حقيقي، وهي بهذا التوجه تسمح للمتعلمين بالمساهمة بنتائج التعلم وتصميمها.
- يجب أن يراعي المنهج الرقمي الفروق الفردية بين المتعلمين من خلال عناصره المختلفة المتمثلة في المحتوى –طرق واستراتيجيات التدريس –نوعية الأنشطة المختارة للمنهج.
- المناهج الرقمية يجب أن تتيح فرصة كبيرة لتفريد التعليم، فالمتعلم لديه الفرصة لتوسيع معرفته وتطبيقها في الاتجاه الذي يختاره، ويعتبر من أهم مميزات المناهج الرقمية أنها تحدد حاجات الطلاب بشكل فردي بدقة كبيرة.
- أن تتيح المناهج الرقمية إمكانية الحصول على تقرير مفصل عن أداء المتعلمين والوقت الذي يستغرقونه في كل خطوة من الدرس، ويجب على مصممي المناهج الاستفادة من هذه الميزة.
- أن يدعم المنهج الرقمي مهارات القرن الواحد والعشرين، كما أنه منهج ديناميكي يدعم تفريد التعليم ويكون سهل المشاركة، ويحقق سمات التعلم في أي وقت وفي أي مكان.
- أن يتم اختيار خبرات المنهج الرقمي بحيث ترتبط بحياة الطلاب وتنبع من احتكاكهم بمواقف الحياة اليومية.